سي أن أن:

 

الألغاز لا تزال تظهر من الصحاري #السعودية

علم الآثار بوابة لتنويع الاقتصاد السعودي.. عكس لعقود من العزلة الثقافية

 

ماذا يحدث عندما يجتمع عدة مئات من علماء الآثار في "صندوق زجاجي" في الصحراء؟

 

-إنه سؤال غريب، لكن هذا حدث بالفعل في الأسبوع الماضي عندما اجتمع خبراء من جميع أنحاء العالم في مركز مرايا الثقافي المتلألئ والمغطى بالمرايا بالقرب من واحة العلا القديمة في المملكة العربية السعودية، لحضور القمة الأثرية العالمية الافتتاحية.

 

-كانت النتيجة حدثًا أعطى وجهات نظر جديدة حول بعض الأسرار القديمة التي تم اكتشافها في السعودية بينما تستثمر في فتح ماضيها المخفي منذ فترة طويلة أمام السياحة العالمية.

 

-الهدف جزئيًا هو المساعدة في رسم مسار المملكة العربية السعودية نحو السياحة التراثية المستدامة.

 

-لم يكن المؤتمر سوى جزء من عامل الجذب. وقد مُنح الخبراء فرصة نادرة للوصول إلى مجموعة من الاكتشافات القديمة التي، حتى السنوات القليلة الماضية، كانت بعيدة عن المسار الأثري المألوف للجميع باستثناء حفنة من المتحمسين الجادين.

 

-يعد علم الآثار شغفًا للأمير محمد بن سلمان وبوابة لرؤيته لتنويع الاقتصاد السعودي.

 

-من خلال عكس عقود من العزلة الثقافية، وتطوير واحة العلا، وفتح مجمعات المقابر النبطية الشاسعة التي يعود تاريخها إلى آلاف السنين في منطقة الحجر القريبة - بالإضافة إلى استكشاف عدد لا يحصى من المواقع الأخرى - تشهد المملكة العربية السعودية اكتشافات قديمة رائعة.

 

-مقابل كشف كل لغز، يظهر لغز آخر أو 10 ألغاز - مثل المحاذاة النجمية للمقابر النبطية الضخمة لمنحوتة في منحدرات الحجر الرملي المذهلة.