اخبار الساعة - متابعات
قال مهاتير محمد، رئيس وزراء ماليزيا السابق، والخبير الاقتصادي العالمي وباني نهضة جنوب شرق آسيا: مصر لن تفلس أبداً، بل إن مصر لديها ثروات تكفى لمساعدة ربع دول العالم.
وأضاف مهاتير في تدوينة له بالفيس بوك: «إن مصر لديها ثروات تكفى لمساعدة ربع دول العالم إذا استغلت تلك الثروات بشكل جيد، وما تمت سرقته وإهداره من أموال وأرصدة وثروات مصر الطبيعية خلال الـ30 عاما الماضية من نظام مبارك، طبقا لمعلومات الاتحاد الأوروبي وأرقامه المؤكدة، يبلغ 5 تريليون دولار أمريكي، وكان ذلك المبلغ يكفي لتحويل مصر إلى مرتية دولة أوروبية متقدمة، وكان يكفي لظهور 90 مليون مليونير كبير فى مصر».
وعن تقديره الكبير لمصر، قال مهاتير: «أنا حزين على مصر وعلى شعبهم، فلقد تعرضتم فى مصر لما يفوق الخيال فى الاحتيال والسرقات وتجريف الثروات المادية والطبيعية والافتراضية لو صح التعبير، حتى أن «الفايكنج» وهم أشرس الغزاة الذين شهدهم التاريخ البشري فى أوروبا، ما كانوا سيتمكنون من سرقة مواردكم مثلما فعل بكم نظام مبارك».
أضاف مهاتير: «لا يمكننى إلا الإعراب عن ثقتي وتقديري لنزاهة وشفافية وحنكة حزب الإخوان المسلمين فى مصر، واعلموا أن العالم لا يرى حالياً فى مصر من يمكن الحديث معه إلا الإخوان المسلمين، بعد أن تراجع دور الأحزاب الليبرالية فى البناء والتنمية، وتحولهم الى ما يشبه مليشيات لهدم دولتكم والعداء والتعدي على إرادة شعبكم العظيم».
وأضاف مهاتير في تدوينة له بالفيس بوك: «إن مصر لديها ثروات تكفى لمساعدة ربع دول العالم إذا استغلت تلك الثروات بشكل جيد، وما تمت سرقته وإهداره من أموال وأرصدة وثروات مصر الطبيعية خلال الـ30 عاما الماضية من نظام مبارك، طبقا لمعلومات الاتحاد الأوروبي وأرقامه المؤكدة، يبلغ 5 تريليون دولار أمريكي، وكان ذلك المبلغ يكفي لتحويل مصر إلى مرتية دولة أوروبية متقدمة، وكان يكفي لظهور 90 مليون مليونير كبير فى مصر».
وعن تقديره الكبير لمصر، قال مهاتير: «أنا حزين على مصر وعلى شعبهم، فلقد تعرضتم فى مصر لما يفوق الخيال فى الاحتيال والسرقات وتجريف الثروات المادية والطبيعية والافتراضية لو صح التعبير، حتى أن «الفايكنج» وهم أشرس الغزاة الذين شهدهم التاريخ البشري فى أوروبا، ما كانوا سيتمكنون من سرقة مواردكم مثلما فعل بكم نظام مبارك».
أضاف مهاتير: «لا يمكننى إلا الإعراب عن ثقتي وتقديري لنزاهة وشفافية وحنكة حزب الإخوان المسلمين فى مصر، واعلموا أن العالم لا يرى حالياً فى مصر من يمكن الحديث معه إلا الإخوان المسلمين، بعد أن تراجع دور الأحزاب الليبرالية فى البناء والتنمية، وتحولهم الى ما يشبه مليشيات لهدم دولتكم والعداء والتعدي على إرادة شعبكم العظيم».