تداول ناشطون على الانترنت صورتين مختلفتين لكل من سوق أبو ظبي عام 1962م وسوق عدن كريتر في نفس العام، ويظهر التقدم واضح على سوق عدن كريتر.

وعزا ناشطون اسباب التخلف بعد خمسين عام والتراجع بين الدولتين إلى "القات" والذي اصبح شغل اليمنيين الشاغل إذ ينفق اليمنيون سنويا 1.7 مليار دولار على القات.

كما أن القات أحد اهم أسباب الفساد والرشوة في اليمن عامة وفي المؤسسات الحكومية، خاصة، إذ أغلب مبالغ الرشوة تذهب لصالح شراء القات.