هذا ما آلت اليه الامور بين المقدم وائل سويدان والعمري .
وذلك عبر صفحات التواصل الاجتماعي فيس بوك .
حيث اكد لي المقدم ان كل ماورد ادناه صحيح 100% .
ولا نعرف إن كان هذا القيادي في الائتلاف وليد العمري ان كان يعمل لصالح الثورة ام لا ،
لكن بالنسبة للمقدم الحر وائل سويدان معروف بشجاعته ونزاهتة في صفوف الجيش الحر ,
وهذا نص ماوردنا من المقدم الجوي وائل سويدان وبالتفصيل .....
تعرض أحد قادة كتائب الجيش السوري الحر في محافظة درعا جنوبي سوريا، لتهديد من أحد أعضاء ائتلاف قوى الثورة والمعارضة السورية على خلفية طلب الأول اللجوء في دولة أوربية.
صرح المقدم وائل سويدان نائب قائد "لواء الميزان" في محافظة درعا جنوب سوريا لـ ARA News بأنه "تعرض لمحاولة ابتزاز من خلال التهديد بنشر صور عائلته وفضحه بعد طلبه اللجوء في دولة السويد من قبل عضو في الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية وهو الشيخ وليد العمري".
أضاف سويدان أن "التهديد جاء بعد كتابته لتعليق على إحدى منشورات العمري في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، حيث قام العمري بنشر أول صورة له كنوع من جدية التهديد مع تعليق بسؤال إن كان يريد أن يُكمل نشر الصور".
وأوضح سويدان إنه "منذ حوالي السبعة أشهر قصد الشيخ وليد العمري لاستخراج خمسة جوازات سفر له ولزوجته ولأولاده الثلاثة، عندما كان العمري في جولة بتركيا" مضيفاً إنه "تم الاتفاق بأن يرسل له الصور والوثائق اللازمة، وأنه وبناء عليه تم إرسال كافة الثبوتيات مع الصور بالإضافة الى صورة الزوجة".
وأشار سويدان إن وليد العمري "كان صف ضابط بأمن الدولة ثم نقل إلى حرس الحدود بسبب تلقيه رشاوي مع مجموعة من الأطباء لإعفاء العسكر من خدمة العلم، وأنه سجن وسرح من الخدمة بعد ذلك، ليعمل بتأجير كراسي للأفراح في الحجر الأسود بريف دمشق، ولا أحد يعلم كيف وصل العمري إلى الائتلاف".
يُذكر إن العمري عرّف عن نفسه في صفحته على موقع للتواصل الاجتماعي "فيسبوك" بأنه "حاصل على إجازة بالشريعة الإسلامية وباحث اجتماعي وناشط مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر الدولي في العلاقات العامة وتقريب وجهات النظر بين الأطراف المتخاصمة في الأفكار، وإبعاد لغة السلاح والقهر والاستبداد".
