لم يهنا لليمنين بال ولم تستقر بها البلاد منذ فجر. ثور 26 من سبتمبر 1962 فبعد اندلع الثورة تاولت الانقلابات مخلفتا دمار وخسائر بشرية وحقد دفيننا في الانفس حتى تولى حكم البلاد الرئيس الحمدي استبشر اليمنيين خير خلال مرحلة حكم الرئيس الحمدي ولكن ايدي العمالة والغدر لم يهناء لها ان يستقر حال اليمنيين فغتالة الرئيس الحمدي وتولى بعد الحمد الحكم الغشمي ومن بعدة تولى روئسا حتى تولى صالح السلطة ولذي اتسم عهدة بنوع من الاستقرار واتى هذ الاستقرار من خلال اتباع سياسة التقاسم وسياسة التوازانات وارضا اصحاب النفوذ على حساب مصلحة شعب باكملة واستمر الحكم بهذة الطريقة حتى تحققت.

الوحدة في عام 90 واستبشر اليمنيين بها خير في الجنوب والشمال ولكن غريزة حب الاستحواذ على السلطة لدى صالح واعوانة لم تطاوعهم  للبقاء. علي هذ الشكل من الحكم والشراكة. فندلعة حرب صيف 94 ليظاهر نوع اخر من الصراع على السلطة فانتهت الحرب باتتصار صالح لم يابها كثير من الجنوبيين لمصير علي سالم البيض واصرو على الاستمرار في الوحدة ولكن ثقافة الفود ونهب الاراضي واقصاء العسكريين الجنوبيين من السلك العسكري كان لها الاثر البالغ على السلم الاجتماعي في المحافظات الجنوبية ورغم هذ صبرو لعل هناك حل لهذة المعظلة في المستقبل ومرت السنيين ليظهر صراع اخر على السلطة وتحت لفتات من سيخلف صالح ولكن هذة المرة كان الصراع داخل اسرة بيت الاحمر من سنحان وحاشد.

 بعد ان شب الابناء واراد كل منهما ان يحجز له مكان في السلطة. وتوجا هذ الصراع باندلع الحروب الستة في صعدة والتي كان الهدف منها اضعاف طرف ليتسنا لصالح توريث الحكم لنجلة احمد.رغم ان هذة الحرب. راح ضحيتة الف الجنود والمدنيين من ابناء صعدة ودمرت محافظة باكملة.وانتهت الحروب الستة رغم تشكيك الكثيرين في مبرارت اندلعها وفي 2006. ظهر الصراع مجددا الى الواجه وتوج بالانتخابات التي كاد ان يخسر فيها صالح ورغم تسخير كل منهما كل امكانيتة وحتى امكانيات الدولة ومرت سنوات تخللتة العديد من الاحتجاجات في جميع المحافظات نتيجة للاستمرار الاوظاع المتردية واتت بعدة ثورة11 فبرير والتي كانت ثورة شعب والتي كانت في بداية ترفع مطالب شعبية لتصحيح الاوضاع وتطورات الى المطالبة باسقاط النظام بكافة.

اقطابة الفاسدة المعروفة لليمنيين لكن هناك من ركب على ثورة الشعب لتصفية حسابات خاص فيها استغل دماء وتضيحات الشباب التي سالت في كل انحاء اليمن. واسثمارة للقظاء علي اعداة في السلطة والذين حاولو القضاء علية من خلال الحروب الستة في صعدة ونجح فعلا في اضعاف اعدائها بنسبة كبيرة واقصائهم من المناصب القيادية ولان التغيير لم يكن من اجل الشعب تم الابقا على جزا كبير من النظام. .

وهكذا استمر الحال لسنوات تخللتة العديد من الاغتيلات وعدم توفر الخدمات الاساسية كا الماء والكهرباء ومرت سنوات حتى ظهر صراع من. نوع اخر على السلطة والذي قادتة هذة المرة الحركةالحوثية الذين كانو اصحاب مظلومية ولذين استغلو الاوضاع الماسوية التي وصلت اليها. البلاد خلال حكومة الوفاق وظهر صراع جديد. على سلطة تحت لفاتتة اسقاط الجرعة والحكومةوتوجا بالا نقضاض على السلطة وللقضاء على ماتبقى من مقومات الدولة  تحت راية مايسمى ثورة21 سبتمبر. وهكذ يستمر مسلسل الصراع على السلطة. حتى يستطيع الشعب خلقا نخبة سياسية جديدة. تنتشلة من ماهو فيها