تدول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي لثلاثة احداث قام الرئيس هادي فيها بتكريم قيادات .. وجميعهم قتلوا.
وذهب الكثير من اليمنيين إلى التندر حول الرئيس هادي واصفين إياه بأنه (دبور)، على كل شخص لقاه أو ارض وطأها.
وقال بعض الناشطين إن الرئيس هادي حينما هرب إلى عدن، لحقته الحرب إلى هناك، وحينما وصل إلى السعودية، بدأت الاحداث تزداد سخونة هناك، حيث تم تفجير عدد من المساجد، وقتل عدد من المصلين، بالإضافة إلى مسجد قوات الطوارئ السعودية، والذي تمكن انتحاري من دخوله.
وحينما عاد الرئيس هادي إلى عدن، خلال عيد الاضحى المبارك، انطفأت الكهرباء، وارتفعت اسعار الغاز المنزلي وانعدمت المشتقات النفطية.
وتم تداول الصورة مؤخراً كلها لثلاث شخصيات عسكرية رفيعة، وجميعها قتلوا، حتى ذهب رواد مواد التواصل الاجتماعي لمقارنة الرئيس هادي بالفنان حسين الجسمي (الكارثة) حيث اشتهر مؤخراً بخراب معظم المدن التي غنى لها.
الجدير بالذكر ان الرئيس هادي قام بتكريم قائد القوات الخاصة السعودية باليمن العقيد عبدالله السهيان قبل يومين فقط من مقتله.
