يحاول المصور الشاب، آرون تيلي، أن يستفز أعصاب المشاهد ويزعجه، بلقطات تعرض لحظات الترقب، ويقول: "هذا الشعور بعدم الراحة هو ما جعلنا نستمر كبشر حتى اليوم، لذا أحب الإشارة للعلاقة العجيبة بين ما يدرك العقل وما يدعو للتفاعل معه".

 

ونشر تيلي مجموعته هذه على موقع كينفولك ماجازين، وأضاف: "هذه اللحظة التي تسبق فوراً الكارثة على وشك الحدوث، ورغم أنها تبث شعوراً غير مريحاً البتة، لكنها تدفعنا لشي ما، كالأدرينالين".