اخبار الساعة -
جدد أيمن الظواهري الزعيم الجديد لتنظيم "القاعدة" دعوته إلى إقامة حكم إسلامي في مصر, وكتابة دستور يتماشى مع الشريعة الإسلامية. كما دعا المسلمين إلى محاربة الولايات المتحدة الأمريكية التي وصفها بـ«الدولة الإجرامية».
وقال الظواهري، في رسالة مصورة، الثلاثاء، إن ثورة مصر وتونس التي أطاحت بالأنظمة الاستبدادية بهما أدت إلى زيادة فرص الدعوة في كل من مصر وتونس ، والله وحده يعلم إلى متى ستستمر هذه الفرص», وفقا لفرانس برس.
وتابع:«لذا، يجب على المسلمين والمجاهدين الاستفادة من هذه الفرصة».
وأكد الظواهري أن الجهاد الإسلامي والحرب المقدسة ضد الولايات المتحدة «لن تتوقف بوفاة قائد أو زعيم»، في إشارة إلى مقتل بن لادن.
الظواهري يهاجم الأسد:
وكان الظواهري، قد شن هجوماً حاداً على الرئيس السوري، بشار الأسد، واصفاً إياه بـ"زعيم عصابة من المجرمين"، و"سليل الخائنين"، في الوقت الذي أعلن فيه تأييده للاحتجاجات الشعبية المناهضة للحكومة السورية.
وقال الظواهري، في رسالة مصورة سابقة ، إن الولايات المتحدة الأمريكية تسعى إلى إقامة نظام بديل للأسد في سوريا، يضمن حماية مصالح إسرائيل، وفي نفس الوقت يمنح "بعض الحرية" للشعوب.
وفي إشارة إلى الروايات الرسمية التي تصف المحتجين المناوئين للأسد بـ"جماعات المخربين"، دعا الظواهري السوريين إلى أن يقولوا لرئيسهم: "بل أنت زعيم عصابة المجرمين، وسليل الخائنين، وكبير المفسدين، ورئيس الجلادين، وشريك أمريكا في الحرب على الإسلام باسم الإرهاب، وحارس حدود إسرائيل."
وقال الظواهري، في رسالة مصورة، الثلاثاء، إن ثورة مصر وتونس التي أطاحت بالأنظمة الاستبدادية بهما أدت إلى زيادة فرص الدعوة في كل من مصر وتونس ، والله وحده يعلم إلى متى ستستمر هذه الفرص», وفقا لفرانس برس.
وتابع:«لذا، يجب على المسلمين والمجاهدين الاستفادة من هذه الفرصة».
وأكد الظواهري أن الجهاد الإسلامي والحرب المقدسة ضد الولايات المتحدة «لن تتوقف بوفاة قائد أو زعيم»، في إشارة إلى مقتل بن لادن.
الظواهري يهاجم الأسد:
وكان الظواهري، قد شن هجوماً حاداً على الرئيس السوري، بشار الأسد، واصفاً إياه بـ"زعيم عصابة من المجرمين"، و"سليل الخائنين"، في الوقت الذي أعلن فيه تأييده للاحتجاجات الشعبية المناهضة للحكومة السورية.
وقال الظواهري، في رسالة مصورة سابقة ، إن الولايات المتحدة الأمريكية تسعى إلى إقامة نظام بديل للأسد في سوريا، يضمن حماية مصالح إسرائيل، وفي نفس الوقت يمنح "بعض الحرية" للشعوب.
وفي إشارة إلى الروايات الرسمية التي تصف المحتجين المناوئين للأسد بـ"جماعات المخربين"، دعا الظواهري السوريين إلى أن يقولوا لرئيسهم: "بل أنت زعيم عصابة المجرمين، وسليل الخائنين، وكبير المفسدين، ورئيس الجلادين، وشريك أمريكا في الحرب على الإسلام باسم الإرهاب، وحارس حدود إسرائيل."
