اخبار الساعة
استهجن مصدر مقرب من قيادة اللواء 141 مشاة الاخبار المفبركة التي نشرتها بعض المواقع التي وصفها بـ "المغرضة" على خلفية ما حصل من اشتباكات بين عصابات من قاطعي الطرق و القتلة المتورطين باعمال حرابة مستمرة في طريق الوديعة العبر و بين قوة تابعة للواء 23 مشاة المناط به حماية الخط من الوديعة و الى صافر و مارب ..
و شدد المصدر في بلاغ تداولته وسائل اعلامية ما وصفها بمحاولة " الاصطياد و ربط مثل هذه الحوادث باللواء 141 مشاة و ابراز اسم العميد هاشم الاحمر في مثل هذه التسريبات هو عمل سياسي ممنهج له اهداف معروفة تخدم اعداء الوطن و تحاول ان تجر الناس لصراعات مناطقية و حزبية و جهوية لا علاقة لها بالمعركة المقدسة التي يخوضها اليمنيين لاستعادة دولتهم و كرامتهم التي انتهكتها مليشيا الحقد و الاجرام الامامية "..
وعبر عن "دعم الجيش الوطني و كل الشرفاء لخطوات اللواء 23 مشاة في ملاحقة و ردع المجرمين المتورطين في قتل العشرات من الضباط و الجنود و المسافرين و ان الجميع على أهبة الاستعداد لتنفيذ المهام الموكلة طبقا لتوجيهات القيادة السياسية و العسكرية العليا".
اخبار الساعة ينشر نص البلاغ
بسم الله الرحمن الرحيم
في سعت 1800 من يوم 26/11/2016 م،تلقينا بلاغ عبر سيطرة اللواء23 مشاة ميكانيكي،مفاده أن المدعو/ صالح مسعد قحيف الصيعري،ومعه مجموعة،كانوا علئ متن سيارة هايلوكس،وسيارة سنتافي،قام المذكورين بمطاردة،المساعد/ رقم 426946 عبداللطيف محمدعبده الوريش من سوق القات في الاميرية حتى محطة الربيعي،حيث منزل المساعد المذكور حيث لم يمهلوه بالنزول من سيارته،حيث اردوه قتيلا ولاذوا بالفرار ,
وبعد إبلاغ السيطرة بالبلاغ،ابلغت السيطرة جميع النقاط والمواقع باليقظة والحذر،والتحري عن الجناة والتبليغ ،وإذا بمساعد نقطة المطار يبلغ إن سيارات اقتربت بالقرب من النقطة( المطار)، وقامت بإطفاء الانوار تحرك المساعد المذكور بطقم النقطة للتأكد من هوية السيارات وسبب الإقتراب،اسم المساعد/ حافظ مسعد الصيادي،وعند اقترابه من السيارات إذا بالمساعد المذكور يبلغ السيطرة بأن سيارة هايلوكس وسيارة سنتافي وعليهن مسلحين قمن بتطويقه ومحاصرت الطقم،ويطلب تعزيزه وإنقاذه،تم تعزيزه بإثنين اطقم من اقرب النقاط،وعند وصول الاطقم لإنقاذ الطقم المحاصر،اشتبكت السبارات مع الاطقم وتبادلوا اطلاق النيران وفي نهاية الإشتباك لاذ بعض المسلحين بالفرار،تاركين منهم مقتول،وجريح بحالة حرجة ،بلغت الاطقم المتحركة السيطرة بذلك وتم نقلهم إلى العبر وهناك توفئ الجريح،هذا اجمال ماحدث في ذلك الموقف،والله ولي التوفيق،ودمتم،.
المصدر : متابعات