اكد الاستاذ وليد العريان رئيس مجلس ادارة جمعية صفصافة للتنمية وموقع ابن البلد الاخبارى و المرشح ضمن قائمة الكتلة المصرية فى تصريح خاص بان احد الدوافع التى شعرت بها حينما عزمت على خوض الانتخابات البرلمانية باننى احساس داخلى ان المرحلة القادمة هى مرحلة الشباب وعلى الشارع ان يقول كلمة لشباب لان الشباب لدية المقدرة على تغير الوطن الى الافضل والدليل على ذلك هى ثورة الشباب التى تمكن منها ابناء جيلى ان يخلعو نظام افسد فى الحياة السياسة واذا لم تحدث ثورة يناير المباركة لم كنت اتكمكن انا وباقى القائمة التى تمثل الكتلة المصرية من خوض الانتخابات لان الشخصيات التى كانت تخوض الانتخبات فى المرخلة السابقة لها مصالح شخصية مع الاشخاص الذين يدرون العملية الانتخابية من الحزب الوطنى المنحل وانا شخصيا اعتبر ان اول خطوات النهوض بمصر تبداء من اختيار برلمان يحرص على تشريع ومراقبة القرارت واصدار قوانين تخدم المواطن الفقير ويجب على كل مواطن ان يعرف ما هو دور عضو مجلس الشعب القادم فان دور عضو مجلس الشعب ليس انة يوفر الوظيفة او يعطى مبلغ من المال ممن اجل اختيارة ولكن دورة فى تشريع قانون يخدم وطن اما ان اسباب اختيارى لخوض الانتخابات ضمن قائمة الكتلة المصرية الدائرة الثانية على مقعد العمال فكان اهم اسباب الاختبار وهى المجموعة التى سوف تخوض الانتخابات وهى مجموعة من الشباب لا يتجوز اكبر شخص فى تلك القائمة عن 37 عام ونحن نعمل فريق عمل واحد لافرق بين احد من تلك القائمة وانا اعتبر ان فرصتى على مقعد العمال فى التريب السادس بالقائمة الثالث على مقعد العمال جيدة للغاية ويكفى لى ان اكون حافز لابناء جيلى فى  تلك الانتخابات التى كلى امل ان تكون انتخابات كما لدى يقين بان البرلمان القادم سوف يكون الغالبية التى بداخلة من الشباب  وادعو كافة الشباب الى النزول واختيار ابناء جيلهم لان هذة الفرصة لم تاتى مرة اخرى .