أخبار الساعة » السياسية » اخبار اليمن

مسؤولون امريكيون: في تحول سريع.. السعودية تبحث عن حل سياسي في اليمن

قال مسؤولون أميركيون سابقون يعملون في اليمن لصحيفة "المونيتور" الأمريكية، إن التحالف الذي تقوده السعودية يبحث الآن عن حل سياسي وليس عملية عسكرية للاستيلاء على ميناء الحديدة في اليمن المطل على البحر الأحمر.
 
واشار المسؤولون إلى أن هناك علامات على احتمال تحقيق تقدم في المفاوضات مع الحوثيين وحلفائهم في اليمن.
 
ولفتت الصحيفة أن هذا الإنجاز قد يخفف من التصعيد العسكري للاستيلاء على الميناء الاستراتيجي الذي يسيطر عليه الحوثيون وحلفاوهم.
 
ويخشى بعض الخبراء الأمريكيين والأمم المتحدة من تفاقم المجاعة في اليمن بعد عامين من الحرب التى جعلت الملايين من الناس يعتمدون على المساعدات الإنسانية.
 
وقال السفير الاميركي السابق في اليمن جيرالد فيرستين لـ"المونيتور" في 27 نيسان / أبريل "يبدو أن الناس يتراجعون عن فكرة العملية العسكرية". وأضاف "انهم يفكرون بشكل أكثر ابتكارا حول كيفية تحقيق هذا الهدف دون الاضطرار إلى اللجوء للحلول العسكرية".
 
وأضاف السفير السابق فيرستين، وهو الآن زميل كبير في معهد الشرق الأوسط بواشنطن للصحيفة: "أعتقد أنه في الوقت الراهن، هناك الكثير من إعادة التفكير حول إمكانية تحقيق ذلك بطرق أخرى". "وربما يحصلون على بعض الإشارات الإيجابية من الحوثيين".
 
وقال دبلوماسيون امريكيون إن الحل السياسي حول ميناء الحديدة قد يثبت ايضا انه إجراء لبناء الثقة ويمكن ان يساعد في فتح الطريق أمام محادثات سياسية جديدة في محاولة لإيجاد حل سياسي للحرب في اليمن منذ أكثر من عامين.
 
وقال فيرستين "الأهم من ذلك أنه إذا استطعنا الحصول على نوع من الاتفاق السياسي حول الحديدة فان ذلك قد يكون بدوره تدبيرا جيدا لبناء الثقة ويسمح بانجاز أشياء أخرى والانتقال إلى المفاوضات السياسية".
 
وقال مسؤول كبير في الإدارة الأميركية لوكالة فرانس برس "أعتقد أن كل الأطراف تواجه الحقائق حول الحديدة". وأضاف المسؤول السابق في الإدارة الأمريكية ان "الحوثيين يفهمون انهم يواجهون مشهدا سياسيا وجيوسياسي مختلفا يؤثر بشكل مباشر على وضعهم العسكري على البحر الأحمر". وأشار "أن التحالف يرى الآن بوضوح أكبر حجم المهمة والمخاطر الكبيرة على الوضع الإنساني الخطير بالفعل".
 
وتقول الأمم المتحدة إن 17 مليونا من سكان اليمن البالغ عددهم 26 مليونا معرضون لخطر الجوع.
 
وتعهدت الحكومات الغربية بمبلغ 1.1 مليار دولار للمساعدة الإنسانية في اليمن هذا الأسبوع، بما في ذلك 94 مليون دولار من الولايات المتحدة.
 
وقال الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريس في مؤتمر عقد في جنيف في 25 نيسان / أبريل الماضي "اننا نشهد جوعا يشل جيلا كاملا"، موضحا ان المجاعة في اليمن "أزمة من صنع الإنسان".
 
وقال غوتيريس "ان حوالى 17 مليونا يعانون من انعدام الأمن الغذائى، مما يجعلها أكبر أزمة جوع فى العالم"، مضيفا ان طفلا دون الخامسة من العمر يموت كل 10 دقائق فى اليمن.
 
وأوضح "هذا يعني أن 50 طفلا في اليمن سيموتون خلال مؤتمر اليوم، وكان من الممكن منع كل هؤلاء القتلى".
قال مسؤولون أميركيون سابقون يعملون في اليمن لصحيفة "المونيتور" الأمريكية، إن التحالف الذي تقوده السعودية يبحث الآن عن حل سياسي وليس عملية عسكرية للاستيلاء على ميناء الحديدة في اليمن المطل على البحر الأحمر.
 
واشار المسؤولون إلى أن هناك علامات على احتمال تحقيق تقدم في المفاوضات مع الحوثيين وحلفائهم في اليمن.
 
ولفتت الصحيفة أن هذا الإنجاز قد يخفف من التصعيد العسكري للاستيلاء على الميناء الاستراتيجي الذي يسيطر عليه الحوثيون وحلفاوهم.
 
ويخشى بعض الخبراء الأمريكيين والأمم المتحدة من تفاقم المجاعة في اليمن بعد عامين من الحرب التى جعلت الملايين من الناس يعتمدون على المساعدات الإنسانية.
 
وقال السفير الاميركي السابق في اليمن جيرالد فيرستين لـ"المونيتور" في 27 نيسان / أبريل "يبدو أن الناس يتراجعون عن فكرة العملية العسكرية". وأضاف "انهم يفكرون بشكل أكثر ابتكارا حول كيفية تحقيق هذا الهدف دون الاضطرار إلى اللجوء للحلول العسكرية".
 
وأضاف السفير السابق فيرستين، وهو الآن زميل كبير في معهد الشرق الأوسط بواشنطن للصحيفة: "أعتقد أنه في الوقت الراهن، هناك الكثير من إعادة التفكير حول إمكانية تحقيق ذلك بطرق أخرى". "وربما يحصلون على بعض الإشارات الإيجابية من الحوثيين".
 
وقال دبلوماسيون امريكيون إن الحل السياسي حول ميناء الحديدة قد يثبت ايضا انه إجراء لبناء الثقة ويمكن ان يساعد في فتح الطريق أمام محادثات سياسية جديدة في محاولة لإيجاد حل سياسي للحرب في اليمن منذ أكثر من عامين.
 
وقال فيرستين "الأهم من ذلك أنه إذا استطعنا الحصول على نوع من الاتفاق السياسي حول الحديدة فان ذلك قد يكون بدوره تدبيرا جيدا لبناء الثقة ويسمح بانجاز أشياء أخرى والانتقال إلى المفاوضات السياسية".
 
وقال مسؤول كبير في الإدارة الأميركية لوكالة فرانس برس "أعتقد أن كل الأطراف تواجه الحقائق حول الحديدة". وأضاف المسؤول السابق في الإدارة الأمريكية ان "الحوثيين يفهمون انهم يواجهون مشهدا سياسيا وجيوسياسي مختلفا يؤثر بشكل مباشر على وضعهم العسكري على البحر الأحمر". وأشار "أن التحالف يرى الآن بوضوح أكبر حجم المهمة والمخاطر الكبيرة على الوضع الإنساني الخطير بالفعل".
 
وتقول الأمم المتحدة إن 17 مليونا من سكان اليمن البالغ عددهم 26 مليونا معرضون لخطر الجوع.
 
وتعهدت الحكومات الغربية بمبلغ 1.1 مليار دولار للمساعدة الإنسانية في اليمن هذا الأسبوع، بما في ذلك 94 مليون دولار من الولايات المتحدة.
 
وقال الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريس في مؤتمر عقد في جنيف في 25 نيسان / أبريل الماضي "اننا نشهد جوعا يشل جيلا كاملا"، موضحا ان المجاعة في اليمن "أزمة من صنع الإنسان".
 
وقال غوتيريس "ان حوالى 17 مليونا يعانون من انعدام الأمن الغذائى، مما يجعلها أكبر أزمة جوع فى العالم"، مضيفا ان طفلا دون الخامسة من العمر يموت كل 10 دقائق فى اليمن.
 
وأوضح "هذا يعني أن 50 طفلا في اليمن سيموتون خلال مؤتمر اليوم، وكان من الممكن منع كل هؤلاء القتلى".
قال مسؤولون أميركيون سابقون يعملون في اليمن لصحيفة "المونيتور" الأمريكية، إن التحالف الذي تقوده السعودية يبحث الآن عن حل سياسي وليس عملية عسكرية للاستيلاء على ميناء الحديدة في اليمن المطل على البحر الأحمر.
 
واشار المسؤولون إلى أن هناك علامات على احتمال تحقيق تقدم في المفاوضات مع الحوثيين وحلفائهم في اليمن.
 
ولفتت الصحيفة أن هذا الإنجاز قد يخفف من التصعيد العسكري للاستيلاء على الميناء الاستراتيجي الذي يسيطر عليه الحوثيون وحلفاوهم.
 
ويخشى بعض الخبراء الأمريكيين والأمم المتحدة من تفاقم المجاعة في اليمن بعد عامين من الحرب التى جعلت الملايين من الناس يعتمدون على المساعدات الإنسانية.
 
وقال السفير الاميركي السابق في اليمن جيرالد فيرستين لـ"المونيتور" في 27 نيسان / أبريل "يبدو أن الناس يتراجعون عن فكرة العملية العسكرية". وأضاف "انهم يفكرون بشكل أكثر ابتكارا حول كيفية تحقيق هذا الهدف دون الاضطرار إلى اللجوء للحلول العسكرية".
 
وأضاف السفير السابق فيرستين، وهو الآن زميل كبير في معهد الشرق الأوسط بواشنطن للصحيفة: "أعتقد أنه في الوقت الراهن، هناك الكثير من إعادة التفكير حول إمكانية تحقيق ذلك بطرق أخرى". "وربما يحصلون على بعض الإشارات الإيجابية من الحوثيين".
 
وقال دبلوماسيون امريكيون إن الحل السياسي حول ميناء الحديدة قد يثبت ايضا انه إجراء لبناء الثقة ويمكن ان يساعد في فتح الطريق أمام محادثات سياسية جديدة في محاولة لإيجاد حل سياسي للحرب في اليمن منذ أكثر من عامين.
 
وقال فيرستين "الأهم من ذلك أنه إذا استطعنا الحصول على نوع من الاتفاق السياسي حول الحديدة فان ذلك قد يكون بدوره تدبيرا جيدا لبناء الثقة ويسمح بانجاز أشياء أخرى والانتقال إلى المفاوضات السياسية".
 
وقال مسؤول كبير في الإدارة الأميركية لوكالة فرانس برس "أعتقد أن كل الأطراف تواجه الحقائق حول الحديدة". وأضاف المسؤول السابق في الإدارة الأمريكية ان "الحوثيين يفهمون انهم يواجهون مشهدا سياسيا وجيوسياسي مختلفا يؤثر بشكل مباشر على وضعهم العسكري على البحر الأحمر". وأشار "أن التحالف يرى الآن بوضوح أكبر حجم المهمة والمخاطر الكبيرة على الوضع الإنساني الخطير بالفعل".
 
وتقول الأمم المتحدة إن 17 مليونا من سكان اليمن البالغ عددهم 26 مليونا معرضون لخطر الجوع.
 
وتعهدت الحكومات الغربية بمبلغ 1.1 مليار دولار للمساعدة الإنسانية في اليمن هذا الأسبوع، بما في ذلك 94 مليون دولار من الولايات المتحدة.
 
وقال الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريس في مؤتمر عقد في جنيف في 25 نيسان / أبريل الماضي "اننا نشهد جوعا يشل جيلا كاملا"، موضحا ان المجاعة في اليمن "أزمة من صنع الإنسان".
 
وقال غوتيريس "ان حوالى 17 مليونا يعانون من انعدام الأمن الغذائى، مما يجعلها أكبر أزمة جوع فى العالم"، مضيفا ان طفلا دون الخامسة من العمر يموت كل 10 دقائق فى اليمن.
 
وأوضح "هذا يعني أن 50 طفلا في اليمن سيموتون خلال مؤتمر اليوم، وكان من الممكن منع كل هؤلاء القتلى".
قال مسؤولون أميركيون سابقون يعملون في اليمن لصحيفة "المونيتور" الأمريكية، إن التحالف الذي تقوده السعودية يبحث الآن عن حل سياسي وليس عملية عسكرية للاستيلاء على ميناء الحديدة في اليمن المطل على البحر الأحمر.
 
واشار المسؤولون إلى أن هناك علامات على احتمال تحقيق تقدم في المفاوضات مع الحوثيين وحلفائهم في اليمن.
 
ولفتت الصحيفة أن هذا الإنجاز قد يخفف من التصعيد العسكري للاستيلاء على الميناء الاستراتيجي الذي يسيطر عليه الحوثيون وحلفاوهم.
 
ويخشى بعض الخبراء الأمريكيين والأمم المتحدة من تفاقم المجاعة في اليمن بعد عامين من الحرب التى جعلت الملايين من الناس يعتمدون على المساعدات الإنسانية.
 
وقال السفير الاميركي السابق في اليمن جيرالد فيرستين لـ"المونيتور" في 27 نيسان / أبريل "يبدو أن الناس يتراجعون عن فكرة العملية العسكرية". وأضاف "انهم يفكرون بشكل أكثر ابتكارا حول كيفية تحقيق هذا الهدف دون الاضطرار إلى اللجوء للحلول العسكرية".
 
وأضاف السفير السابق فيرستين، وهو الآن زميل كبير في معهد الشرق الأوسط بواشنطن للصحيفة: "أعتقد أنه في الوقت الراهن، هناك الكثير من إعادة التفكير حول إمكانية تحقيق ذلك بطرق أخرى". "وربما يحصلون على بعض الإشارات الإيجابية من الحوثيين".
 
وقال دبلوماسيون امريكيون إن الحل السياسي حول ميناء الحديدة قد يثبت ايضا انه إجراء لبناء الثقة ويمكن ان يساعد في فتح الطريق أمام محادثات سياسية جديدة في محاولة لإيجاد حل سياسي للحرب في اليمن منذ أكثر من عامين.
 
وقال فيرستين "الأهم من ذلك أنه إذا استطعنا الحصول على نوع من الاتفاق السياسي حول الحديدة فان ذلك قد يكون بدوره تدبيرا جيدا لبناء الثقة ويسمح بانجاز أشياء أخرى والانتقال إلى المفاوضات السياسية".
 
وقال مسؤول كبير في الإدارة الأميركية لوكالة فرانس برس "أعتقد أن كل الأطراف تواجه الحقائق حول الحديدة". وأضاف المسؤول السابق في الإدارة الأمريكية ان "الحوثيين يفهمون انهم يواجهون مشهدا سياسيا وجيوسياسي مختلفا يؤثر بشكل مباشر على وضعهم العسكري على البحر الأحمر". وأشار "أن التحالف يرى الآن بوضوح أكبر حجم المهمة والمخاطر الكبيرة على الوضع الإنساني الخطير بالفعل".
 
وتقول الأمم المتحدة إن 17 مليونا من سكان اليمن البالغ عددهم 26 مليونا معرضون لخطر الجوع.
 
وتعهدت الحكومات الغربية بمبلغ 1.1 مليار دولار للمساعدة الإنسانية في اليمن هذا الأسبوع، بما في ذلك 94 مليون دولار من الولايات المتحدة.
 
وقال الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريس في مؤتمر عقد في جنيف في 25 نيسان / أبريل الماضي "اننا نشهد جوعا يشل جيلا كاملا"، موضحا ان المجاعة في اليمن "أزمة من صنع الإنسان".
 
وقال غوتيريس "ان حوالى 17 مليونا يعانون من انعدام الأمن الغذائى، مما يجعلها أكبر أزمة جوع فى العالم"، مضيفا ان طفلا دون الخامسة من العمر يموت كل 10 دقائق فى اليمن.
 
وأوضح "هذا يعني أن 50 طفلا في اليمن سيموتون خلال مؤتمر اليوم، وكان من الممكن منع كل هؤلاء القتلى".
 

 

المصدر : صحف

Total time: 0.0525