مسلحو الحراك يواصلون إغلاق المدارس وإحراق المتاجر وقطع الطرقات في حضرموت
اخبار الساعة - متابعات بتاريخ: 25-02-2013 | 12 سنوات مضت
القراءات : (2550) قراءة
يواصل مسلحو الحراك الجنوبي إغلاق المدارس وقطع الطرقات وإحراق محال تجارية في عدة مدن بمحافظة حضرموت لليوم الثالث على التوالي.
وقال مراسل الصحوة نت إن مسلحي الحراك قاموا صباح اليوم الاثنين بحرق محلين تجاريين لمواطنين من محافظات شمالية,ما أدى لاندلاع النيران في أحد المنازل المجاورة لكنه تم السيطرة على الحريق.
وأشار مراسلنا في اتصال هاتفي,إلى أن المسلحين يمارسون سياسة الأمر الواقع بفرض تعطيل الحياة العامة وإغلاق المدارس في مديريات غيل باوزير والشحر والديس الشرقية والمكلا,فضلا عن قطع الطرقات وإشعال النار في إطارات السيارات ومنع سائقي باصات النقل الداخلية من التنقل والمرور.
ويقول المراسل إن قوات الأمن تخوض اشتباكات متقطعة في أكثر من مكان مع مسلحي الحراك دون أن يذكر سقوط ضحايا حتى لحظة كتابة الخبر.
ويقود الحراك المسلح وهو أحد فصائل الحراك علي سالم البيض الذي يقيم في المنفى منذ هزيمة قواته في حرب 94 ويتلقى دعم من إيران كما اعترف بذلك في مناسبة صحافية.
ويتبنى البيض خطابا مكررا سبق وأن فشل في تحقيقه في التسعينات وهو يرى أن الحل للقضية الجنوبية يكمن في الانفصال,لكن قوى أخرى في الحراك ترفض هذا الطرح وترى أن الحل يكمن عبر الحوار الوطني.
وقال مراسل الصحوة نت إن مسلحي الحراك قاموا صباح اليوم الاثنين بحرق محلين تجاريين لمواطنين من محافظات شمالية,ما أدى لاندلاع النيران في أحد المنازل المجاورة لكنه تم السيطرة على الحريق.
وأشار مراسلنا في اتصال هاتفي,إلى أن المسلحين يمارسون سياسة الأمر الواقع بفرض تعطيل الحياة العامة وإغلاق المدارس في مديريات غيل باوزير والشحر والديس الشرقية والمكلا,فضلا عن قطع الطرقات وإشعال النار في إطارات السيارات ومنع سائقي باصات النقل الداخلية من التنقل والمرور.
ويقول المراسل إن قوات الأمن تخوض اشتباكات متقطعة في أكثر من مكان مع مسلحي الحراك دون أن يذكر سقوط ضحايا حتى لحظة كتابة الخبر.
ويقود الحراك المسلح وهو أحد فصائل الحراك علي سالم البيض الذي يقيم في المنفى منذ هزيمة قواته في حرب 94 ويتلقى دعم من إيران كما اعترف بذلك في مناسبة صحافية.
ويتبنى البيض خطابا مكررا سبق وأن فشل في تحقيقه في التسعينات وهو يرى أن الحل للقضية الجنوبية يكمن في الانفصال,لكن قوى أخرى في الحراك ترفض هذا الطرح وترى أن الحل يكمن عبر الحوار الوطني.
اقرأ ايضا: