مناشدات دولية لحماية الصحفيين عقب استهداف قنوات في طرابلس
ناشدت المنظمات الحقوقية والاتحاد الدولي للصحافيين؛ السلطات الليبية بتوفير الحماية للصحافيين الليبيين، الذين يعانون من استهداف واضح من قبل الميليشيات المسلحة، والتي لا تقف فقط عند حد الخطف بل طالت أرواح العديد منهم.
وخطر الاستهداف من قبل الميليشيات المسلحة، يتهدد وسائل الإعلام الليبية منذ سقوط نظام القذافي حتى الآن، فهناك قنوات ليبية فضائية وأرضية؛ بعدما كانت تنقل الأخبار من ليبيا إلى العالم، أصبح يُنقل عنها الخبر وعن العاملين فيها.
والميليشيات المسلحة في ليبيا ترى في بعض القنوات، أنها لا تخدم أجندتها وتغير من حساباتها على الأرض، فتقوم بقصفها وتدميرها.
اعتداء على القنوات
وتأتي قناة “العاصمة” على رأس القائمة، حيث اقتحمها مسلحون وأضرموا النار في المبنى، واختطفوا ثلاثة من العاملين فيها، ولايزال مصيرهم مجهولا حتى الآن.
والأمر ذاته شهدته قناة “ليبيا” الدولية، حيث اقتحمتها ميليشيات فجر ليبيا؛ ليحطموا أجهزتها وينهبوا كل ما وقع تحت أيديهم، حتى العاملون لم يسلموا من تلك الاعتداءات.
ولم يقف الأمر عند هذا الحد، بل شهد عدد كبير من الصحافيين المحليين انتهاكات شملت الاختطاف أو الضرب، ووصلت في بعض الأحيان إلى التصفية الجسدية.
كل هذه الاعتداءات، أدانتها منظمات حقوقية وأرجعت أسبابها إلى الانفلات الأمني في البلاد واستمرار الصراع السياسي، حيث رصدت منظمة “مراسلون بلا حدود” منذ بداية العام، ستين حالة انتهاك لحرية الإعلام في كافة أنحاء ليبيا، ووصفت الوضع بالسوداوي.
وأما الاتحاد الدولي للصحافيين؛ فأعرب بدوره عن قلقه العميق تجاه حرية الصحافيين، ودعا السلطات الليبية إلى تعزيز حماية العاملين بمجال الإعلام.ناشدت المنظمات الحقوقية والاتحاد الدولي للصحافيين؛ السلطات الليبية بتوفير الحماية للصحافيين الليبيين، الذين يعانون من استهداف واضح من قبل الميليشيات المسلحة، والتي لا تقف فقط عند حد الخطف بل طالت أرواح العديد منهم.
وخطر الاستهداف من قبل الميليشيات المسلحة، يتهدد وسائل الإعلام الليبية منذ سقوط نظام القذافي حتى الآن، فهناك قنوات ليبية فضائية وأرضية؛ بعدما كانت تنقل الأخبار من ليبيا إلى العالم، أصبح يُنقل عنها الخبر وعن العاملين فيها.
والميليشيات المسلحة في ليبيا ترى في بعض القنوات، أنها لا تخدم أجندتها وتغير من حساباتها على الأرض، فتقوم بقصفها وتدميرها.
اعتداء على القنوات
وتأتي قناة “العاصمة” على رأس القائمة، حيث اقتحمها مسلحون وأضرموا النار في المبنى، واختطفوا ثلاثة من العاملين فيها، ولايزال مصيرهم مجهولا حتى الآن.
والأمر ذاته شهدته قناة “ليبيا” الدولية، حيث اقتحمتها ميليشيات فجر ليبيا؛ ليحطموا أجهزتها وينهبوا كل ما وقع تحت أيديهم، حتى العاملون لم يسلموا من تلك الاعتداءات.
ولم يقف الأمر عند هذا الحد، بل شهد عدد كبير من الصحافيين المحليين انتهاكات شملت الاختطاف أو الضرب، ووصلت في بعض الأحيان إلى التصفية الجسدية.
كل هذه الاعتداءات، أدانتها منظمات حقوقية وأرجعت أسبابها إلى الانفلات الأمني في البلاد واستمرار الصراع السياسي، حيث رصدت منظمة “مراسلون بلا حدود” منذ بداية العام، ستين حالة انتهاك لحرية الإعلام في كافة أنحاء ليبيا، ووصفت الوضع بالسوداوي.
وأما الاتحاد الدولي للصحافيين؛ فأعرب بدوره عن قلقه العميق تجاه حرية الصحافيين، ودعا السلطات الليبية إلى تعزيز حماية العاملين بمجال الإعلام.ناشدت المنظمات الحقوقية والاتحاد الدولي للصحافيين؛ السلطات الليبية بتوفير الحماية للصحافيين الليبيين، الذين يعانون من استهداف واضح من قبل الميليشيات المسلحة، والتي لا تقف فقط عند حد الخطف بل طالت أرواح العديد منهم.
وخطر الاستهداف من قبل الميليشيات المسلحة، يتهدد وسائل الإعلام الليبية منذ سقوط نظام القذافي حتى الآن، فهناك قنوات ليبية فضائية وأرضية؛ بعدما كانت تنقل الأخبار من ليبيا إلى العالم، أصبح يُنقل عنها الخبر وعن العاملين فيها.
والميليشيات المسلحة في ليبيا ترى في بعض القنوات، أنها لا تخدم أجندتها وتغير من حساباتها على الأرض، فتقوم بقصفها وتدميرها.
اعتداء على القنوات
وتأتي قناة “العاصمة” على رأس القائمة، حيث اقتحمها مسلحون وأضرموا النار في المبنى، واختطفوا ثلاثة من العاملين فيها، ولايزال مصيرهم مجهولا حتى الآن.
والأمر ذاته شهدته قناة “ليبيا” الدولية، حيث اقتحمتها ميليشيات فجر ليبيا؛ ليحطموا أجهزتها وينهبوا كل ما وقع تحت أيديهم، حتى العاملون لم يسلموا من تلك الاعتداءات.
ولم يقف الأمر عند هذا الحد، بل شهد عدد كبير من الصحافيين المحليين انتهاكات شملت الاختطاف أو الضرب، ووصلت في بعض الأحيان إلى التصفية الجسدية.
كل هذه الاعتداءات، أدانتها منظمات حقوقية وأرجعت أسبابها إلى الانفلات الأمني في البلاد واستمرار الصراع السياسي، حيث رصدت منظمة “مراسلون بلا حدود” منذ بداية العام، ستين حالة انتهاك لحرية الإعلام في كافة أنحاء ليبيا، ووصفت الوضع بالسوداوي.
وأما الاتحاد الدولي للصحافيين؛ فأعرب بدوره عن قلقه العميق تجاه حرية الصحافيين، ودعا السلطات الليبية إلى تعزيز حماية العاملين بمجال الإعلام.