يجري الاستعداد لإعلان قرارات ملكية تشتمل على:
- نظام التقاعد الجديد الذي سيكون غاية في الإجحاف
- ضريبة الطرق التي تفرض على كل مركبة
“مجتهد” يكشف عن كواليس صراع محمد بن سلمان ومحمد بن نايف ومفاجئات أخرى
واصل المغرد السعودي “مجتهد” كشف أسرار وخفايا ما يدور داخل الأسرة الحاكمة في المملكة العربية السعودية، كاشفا رؤية ولي العهد محمد بن نايف في القرارات الأخيرة حول خفض المرتبات للموظفين العموميين، كاشفا عن أن هناك قرارات جديدة ستصدر لها علاقة بنظام التقاعد والضرائب.
وقال “مجتهد” في سلسلة تغريدات عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” يجري الاستعداد لإعلان قرارات ملكية تشتمل على: – نظام التقاعد الجديد الذي سيكون غاية في الإجحاف – ضريبة الطرق التي تفرض على كل مركبة”.
وفيما يتعلق برأي ولي العهد محمد بن نايف حول قرارات إلغاء البدلات والعلاوات للموظفين قال: ” يتحدث ابن نايف في كواليس الأسرة الحاكمة أنه غير راض عن قرار إلغاء العلاوات والبدلات ويردد أن ذلك سوف “يثوّر” الناس على آل سعود ويجب تحاشيه”.
يتحدث ابن نايف في كواليس الأسرة الحاكمة أنه غير راض عن قرار إلغاء العلاوات والبدلات ويردد أن ذلك سوف "يثوّر" الناس على آل سعود ويجب تحاشيه
وأضاف: ” الغريب أن ابن نايف لم يبذل جهدا لتسريب هذا الموقف لينتفع به في تقوية شعبيته، لكنه لجأ إلى أسلوب آخرأكثر استراتيجية وهوتقويض شعبية ابن سلمان”، موضحا أن ” الأسلوب الآخر هو تكليف بعض الصحفيينالموالين له بالهجوم على القرارات والسماح لهم بتجاوز بعض الخطوط الحمراء مقابل التعهد لهم بالحماية.
الغريب أن ابن نايف لم يبذل جهدا لتسريب هذا الموقف لينتفع به في تقوية شعبيته، لكنه لجأ إلى أسلوب آخرأكثر استراتيجية وهوتقويض شعبية ابن سلمان
وأوضح “مجتهد” أنه “طُـلب من هؤلاء الصحفيين أن تحتوي المقالات على رسالة ضمنية للتخويف من مستقبل البلد تحت نفوذ ابن سلمان وأن رؤية 2030 كارثة والقادم أسوأ”، مشيرا إلى أن ابن نايف ” وكان محتمسا للاقتراض بلا حدود فهو يردد في دوائره الخاصة أن البنوك العالمية مستعدة أن تقرض المملكة بضمان النفط حتى لو بلغت الديونتريليونات”.
وطُـلب من هؤلاء الصحفيين أن تحتوي المقالات على رسالة ضمنية للتخويف من مستقبل اللبلد تحت نفوذ ابن سلمان وأن رؤية 2030 كارثة والقادم أسوأ
وكشف “مجتهد” أنه حينما قيل لابن نايف “إن تفاقم الديون أخطر من تخفيض الرواتب على الوطن قال هذا الخطر يمكن دفعه برهن المزيد من النفط لكن الغضب الشعبي لا نستطيع دفعه”.
وحين قيل له إن تفاقم الديون أخطر من تخفيض ال