كثيرة هي الأحاديث عن واقع خليجي عشرين سوكثيرون هو المعارضون سواء من اليمن أو حتى من الخليج ونحن نقول لا بد ان تقوم مباريات خليجي عشرين حتى لو كان الواقع مثل ما تعهد بعضهم أن خليجي عشرين لن يمر بسلام
فكلما اقترب موعد البطوله ازداد نحيبهم وعويلهم وصراخهم الغير مبرر والمصطنع في..فيطلقون صرخات وأهات لم تكن بالحسبان ان دلت على شيء فأنما تدل على الحسد مقبع والمغبن في نفوسهم الحاقدة مستغلين بذلك بعض الاحداث العرضيه الواقع في الجنوب بغرض افشاء القلق ولا وجود لهذاه الاحداث مع وجوت أمن وسكينة الوحدة التي عهدناها بسلام مهما وضوعو عليها الفلافل والملح والاستمرار والاصرار على اهانة اليمن السعيد ...
وما يفعله الصحفيين من ضعفاء النفوس حتى اضحى لبعض القراء والمتابعين يجعل الناس متسائلين ((من المسئول عن أمن وسلامة الخليجيين ؟؟؟هل الحكومات هناك ام هؤلاء الصحفيين والكتاب؟؟؟وهل الحكومات هناك الى هذه الدرجه من الغباء بحيث انه تستقي اخبارها من كاتب او صحفي مغرض استغل هذا الحدث تحت مبدأ(خالف تعرف))على جناح لعلى ونسمة عسى ان يدخلوا عالم الشهره الذي عجزوا عن دخوله بالطريقه الصحيحه فلجاوا الى هكذا طرق ملتويه!!!!فمثلآ عندما حدث الخطأ غير المقصود ساعة اجراء القرعه رايناهم كيف استغلوا هكذا خطأ وجعلوا منه جريمه لاتغتفر ومقدمه لفشل ذريع حتى اضحينا في نظر اخوتنا الخليجيين مجموعة جهلاء وبلطجيه نعيش في تلك البقعه من الجزيره العربيه ولانفقه قي الرياضه شي ؟!!!!وهم قد نسوا ان لدينا انديه رياضيه تأسست قبل قيام بعض دولهم اصلآ وماتناقلته عن الصحف البحرينية عن الخطاء الغير مقصود في القرعة أن اليمن لا يستطيع أجراء القرعة فكيف بتجهيزات وماهي إلا معارضات نقول لهم طززز في المعارضين .
ومنهم عندما راى الاقبال على قراءة مثل هكذا اخبار مثيره تفنن في نشر الدعايات واستغلال أي فجوه واي خطا وماذا نقلها لكل أذن عينها لا تقرأ هذا ما كنا لا نتوقع حدوثة اليمن لم يعد كما كان فقد زالت كل المخاطر وأن كان هناك ما يدعو للقلق فلن تكون الدولة على أستعداد تام لاستقبال خليجي عشرين على أرضها ولما كانت متفائلة بالمقام وطيبه ونقول كما قال الرئيس خليجي عشرين سيقام في عدن شاء من شاء وأبى من أبى ففتخروا أيها اليمنيون