اخبار الساعة - متابعات
نظم موظفو مستشفى 48 اعتصام استغرق أكثر من ساعتين اليوم الثلاثاء أثناء الزيارة التي قام بها وزير الدفاع محمد ناصر أحمد للمستشفى، للمطالبة بتثبيتهم، والنظر في مطالبهم، التي قالوا أنهم لم يرفعوا منذ 6 سنوات.
من جانبه أكد وزير الدفاع اللواء الركن محمد ناصر احمد أن مستشفى 48 النموذجي سيبقى محل اهتمام ورعاية وزارة الدفاع ورئاسة هيئة الأركان العامة .. مشيداً بالجهود التي تبذلها إدارة المستشفى وكافة العاملين فيه من أجل تقديم أفضل الخدمات الطبية والعلاجية لمنتسبي القوات المسلحة.
ووجه وزير الدفاع خلال زيارته المستشفى بمعالجة كافة الإشكاليات بحيث يعمل المستشفى ويقدم خدماته وبنفس الآلية والكفاءة العالية التي يتميز بها.
كما التقى بعدد من المرضى والمعاقين جراء الأحداث ووجه بسرعة اتخاذ التدابير اللازمة لضمان الإيفاء بما يستحقونه من الرعاية الطبية المتميزة تقديراً لما قدموه من أجل الوطن.
ووجه بسرعة استكمال وتجهيز المبنى الجديد والذي تم بناؤه منحة من الأصدقاء الصينيين بكافة المتطلبات اللازمة على أن يتم تخصيصه كمستشفى خاص لعائلات منتسبي القوات المسلحة وبحيث يتم افتتاحه في شهر يونيو القادم.. على أن لا يقل الكادر النسائي فيه عن 80% من الكادر الذي سيعمل فيه.
وتعد هذه هي الزيارة الأولى لوزير الدفاع منذ قيام ثورة الشباب الشعبية السلمية للمستشفى والزيارة الأولى بعد عملية التسليم لقيادة قوات الاحتياط ما كانت تسمى سابقاً الحرس الجمهوري.
من جانبه أكد وزير الدفاع اللواء الركن محمد ناصر احمد أن مستشفى 48 النموذجي سيبقى محل اهتمام ورعاية وزارة الدفاع ورئاسة هيئة الأركان العامة .. مشيداً بالجهود التي تبذلها إدارة المستشفى وكافة العاملين فيه من أجل تقديم أفضل الخدمات الطبية والعلاجية لمنتسبي القوات المسلحة.
ووجه وزير الدفاع خلال زيارته المستشفى بمعالجة كافة الإشكاليات بحيث يعمل المستشفى ويقدم خدماته وبنفس الآلية والكفاءة العالية التي يتميز بها.
كما التقى بعدد من المرضى والمعاقين جراء الأحداث ووجه بسرعة اتخاذ التدابير اللازمة لضمان الإيفاء بما يستحقونه من الرعاية الطبية المتميزة تقديراً لما قدموه من أجل الوطن.
ووجه بسرعة استكمال وتجهيز المبنى الجديد والذي تم بناؤه منحة من الأصدقاء الصينيين بكافة المتطلبات اللازمة على أن يتم تخصيصه كمستشفى خاص لعائلات منتسبي القوات المسلحة وبحيث يتم افتتاحه في شهر يونيو القادم.. على أن لا يقل الكادر النسائي فيه عن 80% من الكادر الذي سيعمل فيه.
وتعد هذه هي الزيارة الأولى لوزير الدفاع منذ قيام ثورة الشباب الشعبية السلمية للمستشفى والزيارة الأولى بعد عملية التسليم لقيادة قوات الاحتياط ما كانت تسمى سابقاً الحرس الجمهوري.
