الاخ الرئيس عبدربه هادي بدا يفجر مواهبه في الحكم بقرارات جريئه نوعا ما وبتحد واضح لرأس الافعى التي نقبع فوق رؤوسنا تعد انفاسنا وتقتطع حدودنا وتذل اخواننا سفراء اليمن في المهجر ، هاهو مؤتمر الحوار الوطني يواصل اعماله وفي وقت الفراغ يتسلى اعضائه بتبادل الشتائم واللكمات ولكن في النهايه نريد منهم نتائج باهره تدخل في موسوعة الوطن الجريح والمتعب ، وهاهو يحي الحوثي يعود وبعده سيعود كل الهاربين والمنفيين قسرا واختياريا ، ومع ذلك اعتقد بان وجود نصر مصطفى في مطبخ عبدربه كارئه
القمش والاحمدي
بقاء غالب القمش على رأس جهاز النمّس والحُرب كل هذه السنين فقط لانه اصبح يعرف اسماء النشطاء والمشاغبين السياسيين والقاعديين وعدد شعر رؤوسهم وبهذا يكون مسؤولاا وارشيفا وسجانا في نفس الوقت .. علي الاحمدي ذات مره في بدايه التسعينيات وكنت في التحرير بصنعاء في محل الحزمي لنسخ الصور وجاء واحد مسؤول مهنجم ترك مرافقوه في السياره الصالون طبعا عرفته وكان يومها محافظا للبيضاء اخرج ورقه ويريد نسخها فقرات الذي فيها حرفا حرفا وكانت حواله ماليه بمائه وخمسين الف ريال لهذا المحافظ المسكين كمساعده من الرئيس السابق علي صالح
الله عليك ياعبده
اخبار الساعة - فتحي القطاع