اخبار الساعة - متابعة
قدم البرلماني المعروف عبدالرحمن بافضل عدد من الأدلة والاثباتات التي تؤكد دور الرئيس السابق على عبدالله صالح بدعم تنظيم القاعدة باليمن .
وقال بافضل في منشور عبر صفحته على شبكة التواصل الاجتماعي (فيس بوك )إن مجلس الأمن يبحث عن دور صالح في دعم القاعدة..؟ ،نحن نتقدم بادله دامغه على تورطه في دعم القاعده:
1)اعلانه وهو في السلطه ان القاعده ستحتل خمس محافظات جنوبيه فور مغادرته للسلطه وحددها بابين ولحج وعدن وشبوه وحضرموت !!
2)تسليمه ابين للقاعده وهو لا يزال في السلطه حيث امر الحرس الجمهوري بمغادرة القصر الرئاسي في ابين وادخل بديلا عنهم الفين من القاعده الى القصر الجمهوري واعلان الاماره الاسلاميه في ابين!!!
3)حين دارت المعارك بين الجيش والقاعده وتمت محاصرة القاعده وكادوا يستسلموا بسبب الجوع والعطش ادركهم المخلوع بالماء والغذاء بالطائرات بحجة انهم مساكين سيموتون بسبب انعدام الاكل والشرب!!
4)اعتقال قيادات القاعده ثم اطلاق سراحهم بحجة حفرهم نفقا بالشوك والسكاكين الخاصه بالاكل وفرارهم من القصر الجمهوري بعد تناولهم طعام الغذاء بالقصر!!
5)اعلان المخلوع عن دوره رياضيه في عدن مع ضمان ان القاعده لن تفعل شيئا وفعلا تمت الدوره الرياضيه بسلام بمدينة عدن التي لم تعرف السلام والامن بسبب نشاط القاعده!!
6)اعتماد معاشات لقادة القاعده من الامن القومي آنذاك باوامر من القصر الجمهوري!!
7)تسليم الاسلحه الثقيله للقاعده من معسكرات الحرس الجمهوري عن طريق رئيس الحرس الابن احمد علي والذي يمدهم حتى اليوم بالمؤن العسكريه والتمويل المالي بتسهيل الاستيلاء على اموال البنوك التابعه للدوله!!
8)تسهيل كمائن القاعده ضد معسكرات الجيش وضد مباني الدوله بغرض الاستيلاء عليها وتمدد القاعده في المحافظات الجنوبيه بالذات والعاصمه صنعاء والعاصمه التجاريه عدن !!
9)عدم تعرض القاعده للمخلوع ومنشآته وحاشيته طوال نشاطهم الارهابي و كانهم يسيرون بالريموت كونترول!!
10)اختفاء اكثر من خمسين طقم عسكري من معسكرات الامن وتم ضبط متهمين يجب محاكمتهم الفوريه لمعرفة اين ذهبت تلك الاطقم العسكريه وقد تبين ان للقاعده سلاح ثقيل مما عند الدوله من دبابات وراجمات وصواريخ!!
11) واخيرا ما لدى الدوله من ادله ومنها محاولات اغتيال الرئيس المنتخب وآخرها بالعرضي في باب اليمن والتفجيرات في اواسط تجمعات العسكريين مثل تدريبات احتفالات الثوره في ميدان السبعين وقتل المئات!!
المصدر - الفجر الجديد