صحيفة اليمن اليوم تهاجم باسندوة وتؤكد انه بمقدور الرئيس صالح ترحليه إلى زيلع الصومالية
اخبار الساعة - متابعات بتاريخ: 15-02-2013 | 12 سنوات مضت
القراءات : (5436) قراءة
هاجمت صحيفة اليمن اليوم" رئيس حكومة الوفاق الوطني محمد سالم باسندوة مؤكدة انه بمقدر الرئيس السابق علي عبدالله صالح ترحليه من اليمن وإعادته إلى مسقط رأسة في زيلع بدولة الصومال، حسب قول الصحيفة.
وكان باسندوة قد هاجم أمس الرئيس السابق علي عبدالله صالح مطالبا باخراجه من اليمن.
وقالت الصحيفة في افتتاحيتها لعدد اليوم انه في هذا الزمن (زمن المتحولين) يطل باسندوة باكياً، وثائراً، ومستغيثاً بكل من هبَّ إلى أرضنا لإخراج الرئيس السابق من اليمن، وهو الذي أمضى عمره متمسحاً ببلاطه.
واضافت الصحيفة "انه لا غرابة أن يحكم الرئيس علي عبدالله صالح عفاش الحميري بحكمة أجداده.. ولا غرابة في ذلك العلو الأخلاقي للرئيس علي عفاش الحميري، الذي بمقدوره أن يرد على أولئك المتنطعين بأن عليهم الرحيل وأن يعود باسندوة إلى مسقط رأسه في زيلع بدولة الصومال".
وأشارت الصحيفة إلى ان الكثير من مراكز النفوذ تنافسوا لسنوات على مديح الرئيس صالح، وتسابقوا على التزلف إلى مقامه، واستأجروا شعراء وكتاب لنظم مشاعرهم الزائفة.
وأضافت :"اليوم.. انسلخت الثعابين من جلودها وصار المهرجون في بلاط الرئيس السابق ثواراً على العهد الذي ترعرعوا فيه، استبدلوا المدائح بالشتائم، ودعوا صاحب الدار إلى الرحيل
وكان باسندوة قد هاجم أمس الرئيس السابق علي عبدالله صالح مطالبا باخراجه من اليمن.
وقالت الصحيفة في افتتاحيتها لعدد اليوم انه في هذا الزمن (زمن المتحولين) يطل باسندوة باكياً، وثائراً، ومستغيثاً بكل من هبَّ إلى أرضنا لإخراج الرئيس السابق من اليمن، وهو الذي أمضى عمره متمسحاً ببلاطه.
واضافت الصحيفة "انه لا غرابة أن يحكم الرئيس علي عبدالله صالح عفاش الحميري بحكمة أجداده.. ولا غرابة في ذلك العلو الأخلاقي للرئيس علي عفاش الحميري، الذي بمقدوره أن يرد على أولئك المتنطعين بأن عليهم الرحيل وأن يعود باسندوة إلى مسقط رأسه في زيلع بدولة الصومال".
وأشارت الصحيفة إلى ان الكثير من مراكز النفوذ تنافسوا لسنوات على مديح الرئيس صالح، وتسابقوا على التزلف إلى مقامه، واستأجروا شعراء وكتاب لنظم مشاعرهم الزائفة.
وأضافت :"اليوم.. انسلخت الثعابين من جلودها وصار المهرجون في بلاط الرئيس السابق ثواراً على العهد الذي ترعرعوا فيه، استبدلوا المدائح بالشتائم، ودعوا صاحب الدار إلى الرحيل
اقرأ ايضا: